[سورة البقرة [2]: آية 269]
يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ (269) [1] اللمة (بفتح اللام): الهمة والخطرة تقع في القلب. أراد إلمام الملك أو الشيطان به والقرب منه، فما كان من خطوات الخير فهو من الملك، وما كان من خطرات الشر فهو من الشيطان. (عن نهاية ابن الأثير). [ ..... ] [2] كذا في الأصول. والذي في سنن الترمذي:" ... حسن غريب". [3] راجع ج 14 ص 307. [4] راجع المسألة الخامسة ج 2 ص 84
نام کتاب : تفسير القرطبي نویسنده : القرطبي، شمس الدين جلد : 3 صفحه : 329